The Ultimate Guide To الصدمة الثقافية
The Ultimate Guide To الصدمة الثقافية
Blog Article
تسمح الموسيقى للأشخاص بإجراء اتصالات، حيث قد تكون اللغة حاجزًا أكثر صعوبة. كما وجد فريتز وفريقه، يمكن أن تكون الموسيقى والعواطف التي تنقلها عوالم ثقافية.
الوعي الثقافي ضروري إذا كنت تخطط للعمل في الخارج أو السفر أو التفاعل مع أشخاص من بلدان أخرى. إدراك المعايير الثقافية قد يغير النظرة تجاهك من شخص غير مهذب إلى شخص يحترم الثقافات الأخرى.
النجاح نت دليلك الموثوق لتطوير نفسك والنجاح في تحقيق أهدافك.
نظراً لأنَّ الطالب باتَ مندمجاً مع ثقافة البلد المضيف، فقد يصعب عليه أن يتكيَّف مجدداً مع حياته في بلده الأم حال عودته إليه. إذ لن يجد بلده على نفس الحال الذي تركه عليه حين سافر من أجل الدراسة في الخارج؛ فقد ينظر الطالب إلى وطنه بعيون جديدة، وقد يصبح أكثر انتقاداً للتقاليد السائدة في بلده، والتي كان يراها "طبيعية" فيما سبق. وهذا ما اصطلح على تسميته بالصَّدمة الثقافية العكسية.
مارس التمارين الرياضية: من شأن التمارين الرياضية أن تساهم في تحسين مزاجك. كما تسهم المشاركة في أنشطة محلية بإقامة الروابط مع ثقافة البلد المضيف.
ربما كان مسافر شيكاغو مفتونًا في البداية بجمال مونتانا الهادئ وكان الطالب الصيني متحمسًا في الأصل لرؤية فصل دراسي على الطراز الأمريكي مباشرة. ولكن عندما يواجهون اختلافات غير متوقعة عن ثقافتهم الخاصة، فإن حماسهم يفسح المجال لعدم الراحة والشكوك حول كيفية التصرف الصدمة الثقافية بشكل مناسب في الوضع الجديد. في نهاية المطاف، عندما يتعلم الناس المزيد عن الثقافة، فإنهم يتعافون من الصدمة الثقافية.
في البداية شعرت بالارتباك نتيجة الازدحام الشديد الذي لم أعتاده أبدًا في موطني، ثم وجدت اختلاف ثقافات وأديان ومبادئ وطرق في المعيشة كنت أشاهدها في التلفاز فحسب.
فقد سكنت مع فتيات من أماكن مختلفة بل بعضهن كن من دولن مختلفة، واختلاف طبيعة الأكل كانت صادمة، ولكن لم يكن من اللائق التعجب من ذلك أمامهن.
قد يعاني الشخص من عدد من الاضطرابات النفسية و الاجتماعية التي تواجهه عند تغيير موطنه جذريا او لفترة من الزمن تكفي لجعله يشعر أنه موطنه الجديد، قد سبق و ذكرت الأخت في ردها مراحل هذا الاضطراب المعروف بالصدمة الثقافية ، و قدمت بعض الحلول العملية التي تخفف بشكل كبير جدا من الأعراض لكنها لا تعالج مرحلة الصدمة العكسية، الآن السؤال هو : هل من طريقة تجعلني اتخطى او لا أواجه الصدمة الثقافية من الاساس ؟.
في كلتا الحالتين ، تولد الصدمة الثقافية في المقام الأول الغرابة وثانيًا الحاجة إلى إعادة ترتيب رموز التفاعل. لشرح هذا سنرى أدناه بعض العناصر التي تميز الصدمة الثقافية.
( المحافظة على نمط الحياة ) بنفسي و لم أجده بتلك الصعوبة ، لكن لعل هذا يعود لبعض من خبرتي في علم النفس و الاجتماع او موهبتي في التحكم بعواطفي الشخصية ...و هي ليست الحال مع غيري بالتأكيد .
وقد يشعر بعض الطلبة بالحنين إلى الوطن في خضم الأيام أو الأسابيع القليلة الأولى من وجودهم في الخارج، بينما قد لا يشعر به الآخرون إلا في وقت لاحق أو مع اقتراب قدوم الأعياد.
إن الصدمات الثقافية حالة طبيعية وشائعة جدًا، ولا شك أنها صعبة على أي شخص، لكنها مراحل سوف يمر بها أي مهاجر أو مغترب.
ونتيجة لذلك ، تصبح الحاجة إلى التعبير عن شعور الاستقرار في المجتمع المستهدف (مع استمرار الجوانب الإيجابية والسلبية على حد سواء) ، وترابطها الذي يسير في الاتجاه المعاكس في بلد المنشأ واضحًا..